الأربعاء، 27 أبريل 2011

طغاة إلى الهاوية



العالم اعتاد على البرود وعلى الراحة، وإخوانٌ لنا يعيشون على الذل، وهؤلاء لهم رب العالمين.
بدأ البو عزيزي وحرق نفسه، فثارت تونس، وبعدها ثارت مصر.. لدى الناس طاقة  واستعملوا تلك الطاقة، فثاروا على طغاة كانوا على فراش العرش واليوم سقطوا. 

فيجب على المظلومين أن يجاهدوا، ولا يخشوا أحداً إلا الله عز وجل، ويجب أن لا يسكتوا على الظلم والجور. 
كان بن علي على فراش العرش وسقط، وكان حسني لا مبارك على فراش العرش وسقط أيضاً، واليوم حان الوقت لإسقاط حكام الجور والحبل على الجرار!
بعض الناس ليس لديهم منازل، فيجب أن يثوروا من أجل حقوقهم، فهذه حقوقنا ولا يمكن أن نسكت عليها، هذه ليست حقوق شيعة فقط، بل هي حقوق شيعة وسنة، هي حقوق الشعب بأكمله، ولا بأس أن نتوحد مع بعضنا البعض، فنحن لا نريد القهر لنا جميعا.
الشعب إذا كان مع الله فلن يخشى أحد، نحن لن نخشاهم ولن نخشى شغبهم الذي ينشروه في كل مكان. 
فعلينا وعلى أي كائن أن يثور على الحكام الطغاة، فنحن لا نقبل أن يحكمنا الظالمين.

هناك 3 تعليقات:

  1. فـلتسقطوا إلى هآوية الوحشة و الظلآل..
    و لتتمآدوا في طغيآنكم يآ عبآد الدينآر..
    فـمآ أيآمكم إلآ عدد و مآ شملكم إلآ بدد..
    فـنحن أقوم لآ يخشى إلآ الله..
    =-=-=-
    علي..
    {لك بآقة زهرٍ بيضآء بنقآء روحك و روعة مآتكتبه..
    تحية لك..

    ردحذف
  2. لله حكمه في كل شيئ وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

    حماك الله ورعاك


    بنت الحبيب

    ردحذف
  3. علي ترى ردو أتباع أمية

    ردحذف